السياسة السودانية

صراخ الكوز الصحفي عبدالماجد عبدالحميد

[ad_1]

صراخ الكوز
عبدالماجد عبدالحميد يحرض الدولة ضد قوات درع السودان ومعروف للجميع أن عبدالماجد عبدالحميد كوز داعم لمليشا الدفاع الشعبي والأمن الشعبي وكان داعم اساسي لمليشا الدعم السريع قبل التغيير ولم نتابع له أي نقد ضد قوات العدل َالمساواة أو حركات دارفور..
المتابع انحياز أبناء غرب السودان للحركات المسلحة في مناطقهم ورفض اي قوات موازية هدفها حماية العرض والأرض في مناطق وسط السودان.. هدفهم الأساسي من الرفض جعل منطقة الوسط منطقة هشة ساهلة لاجتياحها من قبل المليشيات المتعددة فقط من حقهم تلقي الدعم المالي والعطايا من مليشيا الدعم السريع وجبريل… يتحدثو عن غياب الدولة في الخرطوم ويطالبوا بالدولة تحسم لهم تجمعات سلمية من ابناء المنطقة..

كتابة الصحفي الكوز عبدالماجد عبدالحميد توضح رفض الكيزان قيادة واعلام من غيام قوات درع السودان معروف ان عبدالماجد لا يكتب الا بتوجيه من قيادته في الحزب البائد كرتي و غندور.. الحزب البائد يعتبر منطقة الوسط وكردفان منطقة حصرية لجماهير المؤتمر الوطني.. قيادات الحزب لا تقبل المنافسة من اي جهة أخرى..الحشد قام غصبا عن الدولة الظالمة ومؤسساتها الغير محايدة وقام مع تحزيرات الكيزان ورفضهم الواضح لقيام الحشد.. نحن أبناء الوسط مسالمين نعم لكن نقبل التحدي ونمتلك القوة لمواجهة المخاطر..

ابراهيم علي أحمد
من موقع الحدث
حطاب أرض الصمود والتحدي
—–
ادناه نص مقال الصحفي عبد الماجد عبد الحميد

• قرار لجنة أمن محلية شرق النيل بمنع البرنامج الذي دعت له اليوم السبت قوات ماتسمي نفسها بدرع السودان ، قرار صحيح وشجاع .. وحسناً أنه وجد مساندة من لجنة أمن ولاية الخرطوم ..

• قرار منع الحشود التي دعت لها القوات التي تسمي نفسها بدرع السودان ليس قراراً خاصاً بلجنة أمن محلية شرق النيل..إنه قرار جهات أمنية عليا ربما أدركت مؤخراً أن السماح بتمدد وتشجيع الكيانات الهلامية التي تغذيها خلفيات قبلية وعشائرية سيكون له أثره الخطير علي الأمن القومي للسودان ويكفي أهل السودان ألماً مايعيشونه واقعاً في تجربة الحركات المسلحة بدارفور والتي تركت مواقع وقري وفُرقان المشاكل التي أوقدت نارها هناك لتستقر بالخرطوم وينعم قادتها بنعيم السلطة بينما لايزال المواطنون الذين تم تشريدهم بسبب الحرب لاجئين في دول الجوار أو مشردين في معسكرات النزوح !!

• سيدفع أهل البطانة عامة ثمناً غالياً حال تساهلهم مع تجربة قوات درع السودان ..هذه القوات تم تشكيلها وتأسيسها لدوافع وأسباب لاعلاقة لها بقضايا ومشاكل أهل البطانة .. والجهات الأمنية التي منعت احتفال الدرع اليوم بمنطقة حطاب عليها مواصلة تشديد إجراءات منع تمدد هذه القوات في أرض البطانة ..

• ليس من الحكمة أن يرهن أهل البطانة أمن منطقتهم لطموح أنصاف الساسة والمتعلمين ليكونوا قادة وزعماء عسكريين بشراء علامات الرتب العسكرية من السوق تماماً كما يشترون الكاكي والسلاح !!

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى