السياسة السودانية

حميدتي.. عشان تتحرك بكرعينك في الخرطوم إلا السودان دا يكون عدم النسوان والرجال تب!

[ad_1]

حميدتي سيد أحمد!
طبعا الملفت في الڤيديو المرفق دا إنو حميدتي دا زول الناس دايرة بالدليل عبر مقدرات الذكاء الصناعي تثبت إنو مات وبيفتكر هو ولا الشغالين معاو إنو تاني ممكن يتقبل بي وجود عسكري ولا سياسي ولا اقتصادي في السودان دا.

حميدتي أنت دمك مهدور عديل في البلد دي ولو جابوك باتفاق غنى ليو العالم كلو تاني في الخرطوم دي عشان تتحرك ماشي بي كرعينك إلا السودان دا يكون عدم النسوان والرجال تب! أنا شخصيا لو جيت متحرك بي سرينة في الخرطوم دي بي أي منصب سياسي ولا عسكري أدرك تماما إني ما حأكون ارتكبت جريمة لو فجرتك بي سرينتك. حتى لو نظام السلطة الجابك قاضاني: أنت والسلطة البتجيبك سلطة احتلال وأخلاقيا وسياسيا حنتعامل معاكم كسلطة احتلال!

الحاصل من الدعم السريع تجاه سكان الخرطوم دا ما زي الحصل بين النوير والدينكا في الجنوب عشان ينتهي بي معادلة سلفاكير ورياك ولا زي الحصل في رواندا ولا زي الحاصل في إثيوبيا. دي ما حرب بين مجموعات إثنية فيها عدائيات من طرفين عشان يوم مائدة صلح تلمنا.

العملوهو جنودك في الناس دا ما معرف أصلا في السياق دا عشان تاني نقبل بيك ولا بيهم. العملتوهو دا إجرام وإرهاب من طرف واحد. كان تحصر حربك دي مع الجيش كان ممكن نقبل بيك وبي جنودك. لكن إنتو مجرمين وإرهابيين بالدرب وماف مهادنة مع الإجرام والإرهاب. أنت وقحت والبرهان بضيعوا في وقتكم.

عمرو صالح يسن

عمرو صالح
عمرو صالح ياسين

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى