السياسة السودانية

🔷️حمدوك استقال بنفسه وأمام الإعلام للشعب وحمدنا الله أنو خلصنا من هذا الخازوق

[ad_1]

⭕حمدوك استقال بنفسه وأمام الإعلام للشعب وحمدنا الله أنو خلصنا من هذا الخازوق وغادر الوطن برضو حمدنا الله على مغادرة هذه العاهة القحاطوية الفاشلة التي ادخلت البلاد والعباد في مشاكل عدة منها تسليم جزءا من سيادة الدولة لبعثة الأمم المتحدة التي جاء بها، وسلم اقتصاد الدولة لصندوق النقد الدولي و وضع البلاد تحت الوصايا الدولية،

حتى مرتبه الخاص يأتي له من أوربا بالدولار ، نجح حمدوك في دفع 390 مليون دولار تعويضا لضحايا المدمرة كول، حيث تم شراء هذا المبلغ من السوق المحلي وضاعف سعر الدولار في وضع اقتصادي منهك ، لا يسأل حمدوك عن ارتفاع الدولار من 60 الي 600, ولا عن ارتفاع سعر الخبز من جنيه الي خمسين جنيها، لأن حاضنته السياسية لم تسلمه برنامجا اقتصاديا ، او لأن الدولة العميقة او كما يسموهم (الفلول) كانت شماعة للفشل الاقتصادي والسياسي والتردي الأمني،

حمدوك العميل رجل المنظمات الدولية يحمل جوازا اجنبيا غربيا منذ خروجه احتضنته دويلة الشر وظل بها لحين ان ينجح إنقلاب الهالك حميدتي الذي بدأ التخطيط والإعداد والتجهيز له ويعود للسلطة على دبابة مليشيا عائلة دقلو كان هو على رأس مستشارين أوربيين خططوا و وضعوا كل اللمسات لإنجاح حميدتي في إستلام السلطة بالدولة المستضيفه له برعاية كاملة من قيادتها،

لم ينجح في تنفيذ معظم مطلوبات دافعي رواتبه، من تفكيك كثير من القيم والثوابت والقوانين، ويعاد الان انتاجه مجددا من قبل (المجتمع الدولي) من خلال تحركاته الاخيرة بأديس أبابا مع شلة قحط المركزي ليكمل ما بدأه.
– انا ضد التفاوض مع باقي مليشيا عائلة دقلو المتمردة
وضد إعادة القحاطة
مع الحسم العسكري لماتبقى منها

الدعم السريع هي نفس المليشيا المتمردة والمرتزقه التي ترتكب الفظائع والجرائم وعمليات النهب والسلب وترويع المواطنين وطردهم من منازلهم وخراب الممتلكات العامة*
الحرية والتغيير هم نفس النشطاء والعملاء والمأجورين وجناح حميدتي السياسي
-من الغباء تدوير النفايات وتجريب المجرب وتوقع نتائج مختلفة،

🔷️عن النخب السياسية عديمة الضمير والأخلاق والوطنية الاخترعت اسم جديد لذات الكيان القديم اتحدث .

الشعب السوداني واعي جدا للذين يريدون العودة بأسم التفاوض مع الدعم السريع ويجتمعون لذلك بأديس أبابا مع الخازوق حمدوك.
✍️حاتم عبدالوهاب عبدالماجد

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى