السياسة السودانية

يوسف عزت المستشار السياسي لمليشيا الدعم السريعوكان (كوزاً منظماً)

[ad_1]

• يوسف عزت المستشار السياسي لمليشيا الدعم السريع والذي يقوم حالياً بدور جوبلز في الدعاية لحميدتي عبر الفضائيات ويحذر من عودة الفلول .. هذا اليوسف تربي في أحضان الإسلاميين وكان ( كوزاً منظماً ) ولاتزال قائمة حضور مناشط الإسلاميين بولاية النيل الأبيض وتحديداً في مدينة عسلاية تحمل توقيع حضوره للمناشط العامة والخاصة .. وسبق له شخصياً تنظيم أكثر من لقاء جمع طلاب الإسلاميين بمنزل عمه الراحل المهندس مهدي الدوود أحد أبرز الإداريين الذين وضعوا بصماتهم في كتاب مصنع سكر عسلاية ..

• كان يوسف عزت من أكثر الطلاب الإسلاميين نشاطاً بالمرحلة الثانوية بولاية النيل الأبيض ..
• عندما وقع الانقسام في صفوف الإسلاميين بين الوطني والشعبي إنضم عزت إلي صفوف الشعبي ..

• لأسباب ووقائع خاصة منها حادثة غابة السنط بالخرطوم قرر يوسف عزت مغادرة صفوف الإسلاميين وأستقر به المقام بعد مسيرة طويلة من القلق بكندا وأصبح ناشطاً في قضية دارفور مما أهله بمساعدة منظمات أجنبية ليشارك ضمن وفود حركات دارفور في محادثات سلام الدوحة وعاد للخرطوم ضمن وفد وجماعة الدكتور تجاني السيسي وعمل في صفوف النظام البائد مرة أخري ..لكنه ولظروف خاصة أيضاً عاد مرة أخري إلي كندا حيث واجه ظروفاً صحية ونفسية قاسية الأمر الذي استدعي تدخل حكومة ولاية شمال دارفور يومها للمساعدة في إجلائه إلي الخرطوم ومنها إلي الفاشر حيث خضع لعلاج بالقرآن لطرد هلاويس قلقه واضطرابه النفسي ..

• بعد تعافيه من شيطان كندا عاد عزت إلي التواصل مع شياطين اليسار وبلغت قمة هذا التعاون بعد توثيق علاقته بالدعم السريع والتي بدأت منذ العام 2018 حيث نشط في إبعاد أسماء معروفة من أبناء عمومته من الدائرة الضيقة حول حميدتي بدعوي أنهم كيزان وفلول بالنظام البائد ..

• ينشط يوسف عزت حالياً بصفته مستشاراً سياسياً لحميدتي وبهذه الصفة ظلّ يرتكب أخطاء قاتلة أمام مرمي فريقه تجاوز بها أخطاء ( هاري ماغواير) قلب الدفاع الحالي لفريق مانشيستر يونايتيد الإنجليزي والذي يُعتبر أكبر( ماسورة) في تاريخ الشياطين الحُمر !!

• آخر تصريحات ماغواير عزت إن الهدف الوحيد للدعم السريع هو منع عودة الإسلاميين إلي كرسي الحكم .. ومن أقوال ماغواير الدعم السريع إن مليشياتهم تسيطر علي 90% من مداخل ومخارج العاصمة الخرطوم !!

عبد الماجد عبد الحميد

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى