السياسة السودانية

بمناسبة محاولة إعادة تسويق حمدوك وحكاية موسى ود صالح

[ad_1]

بمناسبة محاولة إعادة تسويق حمدوك
*ما بين حمدوك وموسى ود صالح*
واحد اخونا كان من المعجبين بحمدوك لكن خلاص فاض بيهو قال لي ..
الله يسألني حمدوك دا مالقيت ليهو شبيه الا موسى ود صالح ..
قالوا ليهو :
موسي دة منو ..؟؟
قال :
موسي ود صالح دا كان جارنا في البلد وراجلا فوجاج وجخاخ وبحب التدرع وبتعجبو الشكرة وغنا الحماسة وبهيج ويتنفخ قدام العوين ..
مرة الدنيا خريف والوديان جرن وحصلت وفاة في حلة مسافة ساعة من حلتنا الا فاصلنا وادي مابقعوا الا زولا خبير سواقة ومعلم ..
وللتعترنا الزمن داك سواقين حلتنا جت عليهم مشوا المشاريع ومافضل فيهم زول .. والناس قالوا البكاء ان برد بجيب اللوم لازم يصلوا ..
اها موسي ود صالح سمع بكلام الناس مشي علي نيسان ودالخبير ترسوا بالعوين والعجايز وشال عقاب جاز الطاحونة كباهو في النيسان
وقالهم :
ارح ..ودقش الطين لمن بقي في جنب الوادي وحرن ورجف لمن شاف فوران الموية وحمرتا الا ماقادر يقول فضل يقول للعوين ابشررررن عشان اعديكن ويدوس في الابنصات ويضرب في البوري والحريم يزغرتن ويغنن :
سواقنا زينة
وحالف يعدينا
وهو واااقف في فجتو يضرب في البوري ويدوس في الابنصات لمن النيسان اكل جاز الطاحونة جت وبطل تب لا عبر بيهن ولا رجعن الحلة ولا خلالن جاز يدققن بيه عقاب الخريف

😂😂😂😂😂
#العبور_إلى_الفشل

*متداول

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى