السياسة السودانية

الثوار في الخنادق بعد الشوارع والمتاريس والمخابز والمستشفيات

[ad_1]

الثوار في الخنادق بعد الشوارع والمتاريس والمخابز والمستشفيات:
شباب الثورة المشوا المعسكرات بكونوا عاملين error لي بعض الكيزان الكانوا معتبرين الثوار ما وطنيين وما “رجال”. حاليا الجياشة والإسلاميين المشوا اتطوعوا ممكن يلقوا معاهم في الخنادق نفس الناس “المشاغبين” البقولوا مدنيااو.

ما في حاجة وطنية وما في رجالة أكتر من إنك تشيل سلاح دفاعا عن بلدك. الموضوع دا بعيد تعريف ثورة ديسمبر في نفوس الجياشة والإسلاميين الما كيزان. ودي حاجة مدعاة للاحترام إنو رغم المشاكل المابسيطة مع قيادة المؤسسة العسكرية الحالية، في بعض ثوار ديسمبر قادرين يفرقوا بين القيادة والمؤسسة، وقادرين يفرقوا بين معركة الدولة وبين معركة الديمقراطية. والناس ديل بحققوا بي روحهم شعار الثورة المبدع “الثورة ثورة شعب والسلطة سلطة شعب والعسكر للثكنات والجنجويد ينحل”.

الفكرة إنو سلطوية ياسر العطا ما قدرت تتجاوز “شغب” الشباب ديل بالنسبة لي مؤسسة عسكرية ذات طابع سلطوي. لكن الأهم من كدا إنو بالنسبة لي الجياشة والإسلاميين الما كيزان، إنو ثورة ديسمبر عمرها ما كانت ثورة قحت. والثوار والشعب السوداني ما عبارة عن قطيع قحاتة يمشوا معاهم يمين وشمال.

ولازم الموضوع دا يتأكد بي إنو بعد الحرب كل الشعب السوداني و-ليس الثوار فقط- لازم ينتظموا في مؤسسات استيعابية و تمثيلية تعبر عنهم أصالة، وتمنع سماسرة النادي السياسي القديم من إنهم يدّعوا إنهم ممثلين الشعب السوداني دون محاسبة ولا مراقبة.
ربنا يحفظ الشباب المشوا اتطوعوا، وربنا ينصر قوات الشعب المسلحة على عدونا وعدوهم.

محمد عبد الباقي
محمد عبد الباقي

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى