السياسة السودانية

عيساوي: بيوت قحت – النيلين

[ad_1]

ما أعظم صلاحية القرآن لكل زمان ومكان. حيث ذكر تخريب اليهود في غابر الزمان لبيوتهم بأيديهم وأيدي الذين آمنوا. ها هو التاريخ يعيد نفسه مع قحت. فبعد تقديراتها الخاطئة بإشعالها للحرب.

ها هي بدأت في تخريب بيتها العنكبوتي. استدرجتها المخابرات المصرية للقاهرة لتنتزع منها إدانة للدعم السريع. لتحاصر وزارة الخارجية بعثة الأمم المتحدة وتضع فولكر في (وضع الطيران)

مما حدا به إدانة الدعم السريع. ليكمل مؤمن بني إسرائيل (مندوب السودان) عملية التخريب بإعلانه أمام العالم عن عملية سياسية جديدة. تبدأ بحكومة كفاءات. ومن ثم حوار شامل..

ليفضي في نهاية المطاف لإنتخابات حرة ونزيهة. قاطعا الطريق بكتمه لأنفاس قحت التي ترزح تحت ركام الفضيحة والعمالة بأن دعا الأمم المتحدة لمراقبة تلك الإنتخابات.

وخلاصة الأمر نحن مقبلون على سودان جديد خال من خيام قحت المنصوبة في بوابات السفارات.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الجمعة ٢٠٢٣/٨/١١

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى