السياسة السودانية

القوات المسلحة منتصرة بإذن الله وستقضي على اكبر مشروع انتهازي في تاريخ السودان

[ad_1]

لو طلعوا ياجوج ومأجوج.. المجتمع الدولي تاني ما حيدعمكم ولا حيقيف في صفكم ..خاصة بعد فشلتوا في انكم تكونوا عملاء مفيدين..حتى فولكر قنع منكم ومن مليشيتكم..

القوات المسلحة منتصرة بإذن الله وستقضي على اكبر مشروع انتهازي في تاريخ السودان كما قالت ..
شوفوا ليكم شغلة تانية

الشعب خلف جيشه .. ما مصدقين؟ ..اعملوا اختبار بسيط ..طلعوا جماهير حمدان تأيده في الشوارع زي ما السودانيين بسيروا مواكب لقيادات الفرق في الولايات ..

طيب اقنعوا السودانيين انهم لما يشوفوا تاتشر يتبع لقوات التحول الديمقراطي ما يقوموا جارين ..
من باب أولى ان تدعو ق.ح.ت جماهيرها للخروج في تظاهرات مؤيدة لقوات التحول الديمقراطي وقائدها دقلو ، لأنه الجيش حق الكيزان..
او خليها المظاهرات .. تطلع بيان صحفي ..
لن يفعلوا.. لأنهم ما واثقين من نصر حميدتي .. ولأنهم حيخسروا ما تبقى لهم من رصيد جماهيري إن وجد ..خاصة بعد فضائح قوات حمدان أمام العالم ..

خروج الاسلاميين من السجن لن يحقق مكسب لمليشيا حمدان .. لأنها خسرت الشعب السوداني بعد ما شاف بعيونه اخلاق قادتها وسلوك منسوبيها ..
المجتمع الدولي ايضاً أغلق باب حميدتي وحلفاؤه الفاشلين ، اذا اي محاولات لابتزاز الجيش بهذا او ذاك .. إنما هي طنين ضبانة في اضان فيل ..
هسي حرك قوات حمدان وامشي اعتقل احمد هارون ..الجيش ما حجزهم منك ولا حيحجزهم.. لانه سجنهم أربعة سنوات ..
اوع تكون مفتكر انه كانت ساجناهم حكومة قحت ..

داك احمد هارون وداك البشير ..الدولة عجزت عن حمايتهم في السجن اكيد ما حتكون موفرة ليهم حماية بعد طلعوا .. كلموا قوات التحول الديمقراطي تعتقلهم وتشنقهم لكم باحشاءهم..
او انتظروا الحرب تقيف وتاني دقوهم سياسة ..واسجنوهم الف مرة .. او انتظروا حميدتي ينتصر ويجيب ليكم التحول الديمقراطي واقتلوهم بعداك ..الموضوع بسيط

الآن البلاد مقسومة فريقين ..
احمد هارون قال هو يدعم الجيش في حربه ..
انتوا يا ق.ح.ت ادعموا حميدتي مافي مشكلة يعني..
اطلعوا ببيان عديل زي ما طلع الكوز احمد هارون وقال نحن خلف الجيش..
خلو مريم الصادق او خالك سلك يطلعوا يقولوا هم خلف حميدتي ..
غير كده اي جوطة ما منها فايدة مجرد ازعاج على السوشيال ميديا واستهلاك ميقابايتات..

رشان اوشي

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى