السياسة السودانية

كاتب يقارن انطلاق النبي من حصار مكة للمدينة وخروج البرهان من القيادة .. الأول سنة النوم على المشركين والثاني تراب الخوف على الخونة

[ad_1]

*ولكن الاهم ابراز ان القائد الفعلي والشجاع من يستطيع ان يواجه الحصار والموت والدمار ثم يهزم كل ذلك بعزيمة خالصة علي بلوغ النصر وتحقيق الهدف وكسر قيود الضعف ..*

*قدوتنا في ذلك محمدنا النبي صلي الله عليه وسلم الذي هزم حصار اهل مكة له في شعبها وانطلق الي رحاب مدينته المنورة ليعود فاتحا مكة ..*

*نعم عاني البرهان من حصار الخونة للقيادة ليس لانهم هزموا حرسها بل لانهم خانوا عهدهم اذ كانوا حرسا لها ..*

*اذ اعمي الله الخونة وجعل علي روسهم تراب الخوف بدلا عن سنة النوم التي اغشي بها الله مشركي مكة المتربصين برسولنا عند بابه ..*

﴿وَجَعَلنا مِن بَينِ أَيديهِم سَدًّا وَمِن خَلفِهِم سَدًّا فَأَغشَيناهُم فَهُم لا يُبصِرونَ﴾

*وما ان جاء الصبح الا وكان البرهان بين شعبه واصحابه آمنا مطمئنا ليقود معركة الكرامة ويحقق النصر ..*

*فلنفخر بهذا العمل العسكري المتقن لا ان ننكره ..*

ابراهيم الخواض

🔴كيف خرج البرهان من القيادة العامة؟ عبر طائرة “غزال” واستغرقت الرحلة لقاعدة كرري 3 دقائق

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى