السياسة السودانية

البرهان لا طال عنب الغرب ولا بلح العرب

العودة إلى حضن المجتمع الدولي
بالرغم من التطبيع وفتح المؤسسات العسكرية للتفتيش الاسرائيلي، ودفع الملايين من الدولارات، والتهافت على لقاء أي خواجة يزور الخرطوم، واستباحة البلاد بواسطة السفراء والمنظمات الأجنبية ،

إلا أن وضع السودان صار أسوأ، وكان البشير محترماً أكثر في البلدان العربية، وكان بيحضر الحاجات الصينية والتركية والهندية والروسية معزز مكرم!
البرهان لا طال عنب الغرب ولا بلح العرب

محمد عثمان ابراهيم
محمد عثمان ابراهيم


مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى