السياسة السودانية

عائشة الماجدي: أهالي عد بابكر داعمين للجيش وللوطن !

عطفًا علي منشوري بخصوص أهالي ( عد بابكر ) وموقفهم الشين
تجاه ما يحدث في الوطن ( وربما أنا عممت الأمر كاملًا وهو مُخل طبعا ) ولكن حتي يمتلئ الجُحر بالماء فتخرج الحقيقة الكاملة وقد كان وصلتني الحقيقة الكاملة من بينهم وعليه وردتني في الخاص عشرات بل مئات الرسائل تتحدث بأن أهالي عد بابكر داعمين للجيش وللوطن !
مبروووووك لأهالي عد بابكر دعم الجيش ..
ولكن لم ينكروا ان من بينهم عُملاء ومتخاذلين مع المليشيا
بل زودني أحدهم برسائل مؤكدة في الخاص ( لسته كاملة ) بها

الرمم المتعاونيين مع المليشيا وزودني حتي بأرقام عرباتهم الخاصة التي يخدموا بها المليشيا بل يعملوا علي توفير الوقود والسلاح وإستضافة المليشيا في بيوتهم ووسط أهله ….
يبقي في خلاصة الأمر أن عددية البطاحين الداعمين المليشيا ( ١١ شخص ) بالأسماء ومعاهم (٢٠ شخص من المغاربه ) ( ١٥ شخص من الحسانيه ) ودي تبقي وجعتي يالحسانية ) شغالين وقود وسلاح…وأرقام ونمر العربات الخاصة ..

عددية المرتزقة الداعمين للمليشيا قليلة جدا بالمقارنة مع الشرفاء مع أهالي تلك المناطق ( لكن يا أهلنا البصلة العفنة بتعفن البصل ) أمرقوا الوسخ من بينكم حتي لا يوسخ تاريخكم الابيض الناصع وخلونا نزغرد لأهالي عد بابكر ونقول جييييد لينا بالرجال الاقوياء البنعرفهم ويعرفهم السودان كلو …

( هنا أعتذاري للشرفاء من أهل عد بابكر ) وكشف حال ونشر لسته الأسماء للعملاء المتواجدين في التعويضات والوادي الأخضر وغيرها …
المؤسف في الآمر ان هولاء الأهالي وضعهم المادي ممتاز لا يحتاجوا لدعم المليشيا في شئ !!
هل هذا جشع أم وسخ ضمير أم عمالة ..

اعرفوا أيها العملاء المرتزقة أنكم عار علي عد بابكر وغيرها من المناطق ويجب ان تحاربكم الحكومة وعد بابكر ويجب ان يكون لعمدة البطاحيين كلمة فاصلة في هذا الامر …
ناظر وعمدة البطاحيين إن كنت موجود بالسودان وتحديدًا في شرق النيل سمعنا صوتك وأنسي الفيديو القديم …
الشعب السوداني منتظرك السيد الناظر !!

المرتزقة تركوا لنا إستفاهمات ولو أستمر الحال علي هذا الآمر يبقي هذه المناطق سوف تُشكل شرخ وطعنة في خاصرة الجيش وخاصرة الشعب السوداني ..
أمرقوا الخونة والمرتزقة من بينكم يا أهالي عد بابكر !!
قبل ما ننشر نحن !!

وبالمناسبة انا تاني بجي راجعة افتح ملف عد بابكر دا مالم تطلعوا الداعمين للمليشيا من وسطكم !!
كل منطقة وقبيلة فيها الصالح والطالح
امرقوا الطالح من بينكم

عائشة الماجدي


مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى