السياسة السودانية

📌للنقاش.. هل أصدرت حكومة حمدوك توجيهات للمسؤولين بخصوص الأوقات المناسبة لتعاطي الخمور

قالت ﺍﻟﺴﻮﻳﺪﻳﺔ المستقيلة عايدة هادزياليتش ( ﻛﻨﺖ ﻗﺪ ﺷﺮﺑﺖُ ﻛﺄﺳﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺒﻴﺬ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﻭ ﻛﺄﺳﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺒﻴﺬ، ﺍﻟﻤﻌﺼﻮﺭ. ﺑﻌﺪ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﺇﺭﺗﻜﺒﺖ ﺃﻛﺒﺮ ﺧﻄﺄ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻰ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻗﺮﺭﺕ ﻗﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ
ﺍﻟﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻣﺎﻟﻤﻮ. ﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﻛﻨﺖ ﺍﻋﺘﻘﺪ ﺃﻧﻨﻲ ﻟﺴﺖ ﺗﺤﺖ ﺗﺄﺛﻴﺮ ﺍﻟﺨﻤﺮ )

كتب الداعية محمد هاشم الحكيم في مقال قبل شهور : ( جلسنا مع مسئول شهير في قضية عامة قبل اشهر – اقسم بالله – انه كان سكراناً تفوح رائحة الخمر منه وحدثته بعد اللقاء عن ذلك فطلب مني مساندته في التخلي )

أسئلة للنقاش :
⬅️ لماذا لم يظهر المسؤولون القحاتة صوراً من الاقتداء “الإبجابي” بأصدقائهم في الدول الغربية ؟

⬅️ ما هي الضوابط العلمانية بخصوص تعاطي الخمر بالنسبة للمسؤولين أثناء ساعات العمل ؟

⬅️ حسب الضوابط العلمانية كم من الزمن بجب أن يفصل بين تعاطي الخمر بكمية مسكرة وذهاب المسؤول إلى مكاتب الدولة ؟

⬅️ هل إدارة شؤون الدولة تحت تأثير الخمر أقل ضرراً من قيادة السيارة تحت ذات التأثير ؟
⬅️ هل أصدرت حكومة حمدوك توجيهات للمسؤولين بخصوص الأوقات المناسبة لتعاطي الخمور أم تركت الأمر لتقديراتهم، وهل ينوي القحاطة إصدار توجيهات كهذه إذا عادوا للسلطة مرة أخرى ؟

⬅️ كم – تقريباً – نسبة القيادات القحتية الذين تأثروا كسائر المجتمع وتخلو عن تعاطي الخمور بعد تطبيق الشريعة في عهد النميري وعهد الإنقاذ ؟ هل هي ذات النسبة العامة الكبيرة أم أقل أم لا يوجد تأثير ، ولماذا ؟

⬅️ لماذا لم تصدر حكومة حمدوك اللوائح والقوانين المنظمة لتجارة وصناعة ورسوم وضرائب ومواصفات وتعاطي الخمور بعد إباحتها لغير المسلمين ؟ لماذا تركت الأمر فوضى ؟

ابراهيم عثمان


مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى