السياسة السودانية

معجزة الجيش السوداني وكشف المستور

[ad_1]

معجزة الجيش السوداني
#كشف_المستور
مالم يقولة الجيش السوداني
#كتم_الجيش_هذه_المعلومة
حتي لايهبط من الروح المعنوية لشعبة ومنسوبية وعمل قادتة بكل شجاعة واستبسال فادهشوا واذهلوا العالم باجمعة
#نكشفها_اليوم_حتي_تفخرو_به
انا اقولها بالفم المليان وانا وانت وهم.. نعم كلنا نفخر بهذا الجيش
#المخطط
مليشيا الدعم السريع استنفرت
جيوش من ٩ دول افريقية وعربية وقبايل كاملة والالاف الاليات العسكرية ومليارات الدولارات دعم لوجستي دولي للمليشيا والالاف من المرتزقة
بدعم سخي وخبيث وللاسف تقف من خلفة دوله عربية ودولة اجنبية ذات سيادة
عدد المليشيا داخل الخرطوم يوم ١٤ ابريل كان ٨٤ الف مقاتل بكامل عتادهم وكانوا داخل ٩٠٪
من المؤسسات الاستراتيجية
تم تجنيد كمية من الخونه داخل السودان وخارجة لتعبئة والدعم الاعلامي وتم تجهيز غرف كامله داخليا وخارجيا تحت اشراف عدة مخابرات عربية وعبرية
تم وضع مخطط للتغطية الجوية
بمشاركة دول
تم تعين بعض الخونه من قادة الاحزاب الفاسدة للتعبئة الجماهيرية مسندين من بعض الخونة داخل الموسسات العسكرية وكانت ساعة الصفر التي اثبت فيها جيشنا المقدام انة قوة لا يستهان بها وان كل فرد فية يحمل بين ضلوعة قلب اسد وان عقولهم اعجزت استراتجي العالم العسكريين
وعزة الله لو كانت نصف هذه القوة بواشنطن او لندن لسقطت الدوله في خلال نصف ساعة ولكن هذا هو السودان وجيش السودان العظيم الذي جعل العالم يرفع حاجب الدهشة والذهول
#الان
النتيجة على ارض الواقع مسيطرين علي المستشفيات ومنازل المواطنين وبحاربو بالاكسنت والكللك والتكاتك والمواتر قيادة القوات مامعروف محلها وين ٨٣ معسكر في الخرطوم بتاع عمليات تابع للمليشيا الليلة بديرو عملياتهم من صوالين الحلاقة
ليعلم كل العالم ان
#القوات المسلحة عصية وان اتيتم بجنود من الجن
دقت ساعة النصر وما تبقي منهم مجرد جماعات متفرقة بلا قيادة اصبح كل همهم النهب وتامين مستقبلهم بعد ان فشلوا في مخططهم الاساسي وستضيق عليهم ارض الخرطوم الواسعة وسيتمنون لو لم يخلقوا من الاساس
#افخر_بجيشك
#افخر_بقيادتك
لم يحاربوا الدعم السريع وحده بل حاربوا دولا كامله
حاربوا غراة
حاربوا من اجل ان يكون السودان
حاربوا في صمت
دفنوا شهدائم في صمت
لم يهتموا لكلام المخزلين او الاعلام الفاسد
#لاح_النصر_فابشرو
وتزكرو وعد الله وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا ان ل لله وان الية راجع

*متداول

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى