السياسة السودانية

مصطفى ميرغني: أكتر نوعية بتزعلني في الحرب (..)

[ad_1]

أكتر نوعية بتزعلني في الحرب
دي
البستهينو بقدرات الدعم السريع
و يقللو من شأنه و ياريت لو سكتوا لحدي هنا يقوليك الجيش ده 100 يوم ما قادر عليهم
يكون قاعد في مكان ما عندي أي قيمة عسكرية استراتيجية يقوليك يوم واحد ما شفنا جيش وينو هو الجيش
يا عمك انت بتقاتل في ناس الموت ده عندهم أسهل ما يكون
ممكن عشان الحكامة ما تتكلم فيهو يدخل نفسو في هجوم انتحاري
بتقاتل في ناس تخصصهم حرب المدن
بتقاتل في ناس تخصصهم انو يبقو عصابات
بتقاتل في ناس عندهم سرعة انتشار قوية جدا
في نفس الوقت الدعم السريع ده الاحصائيات بتقول يوم 15 أبريل انهم كان عددهم من 80-120 ألف مقاتل
مع 4000 عربية مقاتلة
و كمية مهولة جدا من الأسلحة النارية الثقيلة المختلفة
و احصائيات أعداد الجيش ما بين 8 ألف إلى 15 ألف
غير كده الناس ديل عندهم مهاراتهم القتالية العالية ما هم ناس وهم ساي
وفوق كده الآن دول عديدة بتخطط ليهم و بتدبر ليهم مشترين قادة عسكريين و استراتيجين كبار من مختلف دول العالم
ما شفت بتاع الايساف قال شنو
قال ما تم اعداده من خطط يوم 15 أبريل كان كفيلا بمحو الجيش السوداني من الوجود
الكلام ده كلو
شيلو معاك
عشان لمن تشوف ناس استشهدوا ما تبادر للإنكار
دي حرب فيها موت و فيها أسر و فيها إصابات
عادي جدا الدعامه يأسروا لواء أو عميد من أرض المعركة
ما تسارع طوالي و تقول دي تمثيلية لالا
في أسارى و بكميات كبيرة
ممكن في حال انو الطرف التاني ما عندو اعلام تشتغل تشويش اعلامي باعتبار انو الحرب خدعة
لكن الجماعة ديل الكذب ده بستغلو لمصلحتهم فالناس تتثبت بسبب آلتهم الإعلامية الضخمة
و الله ساءني جدا انو العميد “ونسة” الناس طلعو عامل نضافة و شنو و شنو و هو زول ظاهر عليهو زول فاضل فك الله بالعز أسره
و الآن برضو في واحد رسل لي انو عندو ضابط قريبو أسروه
قام ناس الاعلام قالوا ده ممثل ساي
قالي الكلام ده تعبنا شديد والله
فالناس تتبين
و تعرف انو دي معركة كبيرة جدا و سيذكرها التاريخ و سيتعجب الناس من بسالة الجيش و حنكته في إدارة هذه الحرب بعد توفيق الله لهم
الناس ما تبقى مثالية و ما تبقى غير منطقية و غير واقعية
ربنا ينصر جيشنا و يعجل الفرج

مصطفى ميرغني

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى