السياسة السودانية

قصة اللص عبد الرحيم دقلو مع الملياردير السوباط

[ad_1]

آل دقلو والغطرسة علي هشام السوباط*

🔹كل الذي اختطه يراع الاخ الهلالي الجميل يوسف الفحل نعلمه حرف حرف منذ ان غادر السيد المهذّب هشام السوباط رئيس نادي الهلال.

🔹رغم ان الحرب لعينة وفطرة الإنسان تدعوه للسلام *إلا إنني كلما اتذكر دقلو اخوان حميتي وعبد الرحيم وقمة الغطرسة والغرور اقول الحمدلله لما حدث فالحرب التي تقضي لنا علي هؤلاء الطواغيت افضل من السلام الذي يجبرنا علي الذلة والإهانة.

🔹هذه المقدمة لاحكي لكم ما تعرض له رئيس الهلال هشام السوباط:-
🔹تم الحجز علي ارصدته في البنوك بتوجيه من الدعم السريع!!!
بعدها تم استدعائه من عبدالرحيم دقلو من أجل التسوية!

🔹إتفق معه عبد الرحيم دقلو علي رفع الحظر علي أمواله مقابل مبلغ مالي ضخم يقدر بربع ثروة السوباط!!!

🔹وافق السوباط مضطرا وبعد رفع الحظر عن أمواله!!!.

🔹رأي السوباط ان المبلغ المطلوب منه كبيرا جدا فطلب من عبدالرحيم دقلو تخفيض المبلغ وجاء رد عبدالرحيم دقلو كالصاعقة للسوباط بأنه اذا لم يسلم المبلغ كاملا سيقوم بتصفيته!!!
🔹إتصل السوباط بالفريق ميرغني ادريس وأخبره بالحاصل!!!

🔹الفريق ميرغني إدريس بالاتصال الفريق البرهان الذي بدوره اتصل بالفريق حميتي وكانت المفاجأة ان حميتي قال للبرهان بالحرف الواحد:
إنه لن يكسر أوامر أخيه عبد الرحيم!!!

بعدها اتصل البرهان بالفريق ميرغني ادريس وطلب منه اصطحاب السوباط للمطار وتسفيره خارج السودان!!!

عندما علم عبدالرحيم دقلو بسفر السوباط خارج السودان بواسطة البرهان وميرغني إدريس أقسم ان لا يعود السوباط للسودان إلا في تابوت…!!!
شوفو الغطرسة وقلة الأدب

** متداول

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى