السياسة السودانية

شكل الطابور (لحمة وسداة) بوصلة حميدتي لذا تمت المناشدة بعودة جهاز الأمن

[ad_1]

كامل الصلاحية
والثورة في بداياتها. بدأت سوءتها للعيان. لذلك طالبنا مرارا وتكرارا بعودة جهاز الأمن لسابق عهده لتغطية ما تعرى من جسد الوطن. الذي أحالته قحت لفوضى عارمة في الأخلاق والسياسة والأمن والاقتصاد. ولكن في ظل تسيد لجان القمامة والكدكات وغاضبون وملوك الإشتباك وقتها لم يجد صوتنا أذن صاغية. وقد تنبأنا بأن ما يجري عواقبه وخيمة.

ربما تلحق بالوطن (أمات طه). وبالفعل لقد بلغ سيل الفوضى زبى الوطن هذه الأيام. حرب فرضتها قحت على الوطن تنفيذا لمخطط إقليمي ودولي. حيث نجد طابورها الخامس يمارس عمالته والسباحة ضد الوطن في وضح النهار.

إذ شكل ذلك الطابور (لحمة وسداة) بوصلة حميدتي. لذا ناشدنا للمرة الثانية بعودة جهاز الأمن بكامل صلاحيته.

لأنه خير ترياق لسرطان المجتمع. وبالفعل لقد استجابت القيادة لذلك. فقد نشرت مواقع إخبارية عدة. وذكر شهود عيان بأن الجهاز بدأ في عمليات (الجغم) لذلك الطابور. ولم يقتصر ذلك (الجغم) على سفهاء العاصمة. بل وصلت ألسنة اللهب لكثير من الرواكيب بالولايات. وخلاصة الأمر لتعلم قحت بأنه لا يستقيم ظل سحق التمرد الدقلوقحتي وعود الجهاز أعوج.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الخميس ٢٠٢٣/٧/٦
عيساوي

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى