السياسة السودانية

اردول: لم ادخل اي نادي ليلي او كابريه في حياتي، ولم اشاهد رقاصة الا في الافلام

[ad_1]

موجة جديدة يائسة من الفبركات تطلقها الغرف المأجورة …
⛔️ ليس لدي حساب الا في بنك الخرطوم وبنك امدرمان وبنك العمال وكلها تحت رقابة ومعرفة اجهزة الحكومة والبنك المركزي وبالعملة المحلية.
⛔️ الحساب الوحيد بالدولار في الخارج لدي هو حساب مشترك مع الاستاذة بثينة ابراهيم دينار في بنك كينيا التجاري خاص بالحركة الشعبية وفتح بعلم وبتوجيه من قيادة الحركة حينها (عقار -الحلو -عرمان-جقود واحمد العمدة) وتركته عندما استقلت في اغسطس ٢٠١٩م لا اعلم عنه شي.
⛔️ دخلت مصر بزيارات رسمية كلها اولها في ٢٠١٩م مع عرمان ، وفي بداية العام لحضور مشروع الحوار السوداني في فبراير ومرة ممارضا ابني وهذه المرة، وعلاقاتي في مصر محصورة في الجانب الرسمي ومع المسؤولين فقط.
⛔️ لم ادخل اي بنك في مصر اذا كان مصري او اجنبي في حياتي مطلقا، وكذلك في الامارات.
⛔️ لم ادخل اي محكمة في حياتي لاي سبب من الاسباب ، ولم اشاهد المحاكم الا في الافلام، وعندما كنت طفل حضرت ذات مرة بعض الجلسات في محكمة جدنا أوبرتان كرتوكيلا الاهلية في الجبال.
⛔️ لم ادخل اي نادي ليلي او كابريه في حياتي ولا اعرف هذا المجتمع ، ولم اشاهد رقاصة في حياتي الا في الافلام ، ورغم اني عشت في مدن الحياة فيها مفتوحة.

⛔️ الوثائق المنشورة عني بهذه المبالغ الخرافية لا تقدم اساءة بالنسبة لي ولا تطعن في امانتي فحسب وانما اساءة للدولة ومؤسسات الرقابة فيها واجهزتها الامنية وقوانينها المالية وبنوكها وكبار مسؤوليها.
⛔️ الشركة التي اديرها لديها مجلس ادارة مكون من الملاك وهم (المالية والمعادن والبنك المركزي) ووزير المعادن معني بجوانبها الفنية ووزير المالية ووكيلها معنيين بالاشراف على جوانبها المالية ، ولديها فريق من المراجعة الداخلية وفريق من ديوان المراجع القومي وفريق من ديوان الحسابات وفريق من وزارة العدل وفريق من الامن الاقتصادي، وفريق من نيابة التعدين وفريق من شرطة التعدين ، فكيف يستقيم ان تخرج مبالغ كبيرة بهذا الشكل ولا ترصد في اي مكان وتستطيع ان تفلت من كل هؤلاء.
⛔️ حسابات الشركة السودانية كلها في بنك السودان المركزي وتخضع حركة الاموال فيها لإجراءات صارمة ومعقدة لايمكن ان تكون بهذه السهولة والسذاجة .
⛔️ اموال التعدين كلها استحقاقات مرصودة بارقام ومواعيد وفي يد عدد من الاطراف وتحويلاتها محددة تشرف عليها وزارتي المالية والمعادن والهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية على علم بكل التعاقدات والايرادات .
⛔️ كل اموال التعدين استحقاقات شركاء هم وزارة المالية والتخطيط الاقتصادي والولايات المنتجة والمجتمع المحلي والمحليات وديوان الذكاة والشركة السودانية والأبحاث الجيولوجية، فلا شريك في هؤلاء يفرط في جنيه من اموالها ومرفوعة كل هذه الانصبة في الموازنة السنوية التي تجاز بواسطة مجلسي الوزراء والسيادي.
⛔️ الذي تلقيته كلها استحقاقات مرصودة ومجازة وفق العقد واللوائح والقوانين في الدولة ، فالنظام المالي في وزارة المالية ليس بهذا الخلل حتى يخرج منه مبالغ مثل هذه ولم ترصد.
⛔️ تقرير المراجع القومي الاخير الذي صدر قبل الحرب لم يشير لاي تبديد في المال العام ولو جنيه في الشركة السودانية للموارد المعدنية .
⛔️ اتشاور مع بعض الاقارب والاصدقاء عن تحريك إجراءات قانونية تجاه هذه الجهات التي تسعى لتشويه سمعتي وتطعن في ذمتي المالية .
⛔️ اتشرف ان قدت الشركة السودانية للموارد المعدنية في احلك الظروف واخرجنا البلد كمؤسسة مالية ايرادية من ازمات مالية كبيرة ومازلنا نقدم الكثير فهي بلدنا التي فداها اجدادي واخوتي واحدا تلو الاخر سقطوا في وسط المعارك شامخي الرأس فلن اجعل احدهم يطأطأه .
⛔️ اخيرا أتوجه للجاهل والغبي الذي فبرك الوثائق الاخيرة المرفقة واخبره بان أردول ليس هو باسمي وانما لقب خاص بي ولا يوجد في وثائقي الرسمية ، فإسمي الحقيقي هو مبارك عبدالرحمن احمد آدم وليس مبارك احمد عبدالرحمن اردول ، فمن رفدك بالمعلومات اعتقد ظلمك بان كتب لك الاسم خطأً، والبنوك بصرامتها المعروفة لن تمرر لك شي مثل هذا.
⛔️ يتحمل هؤلاء الاذى الذي لحقوه باسرتي واهلي وساسعى بكل ما املك للرد عليهم فردا فردا وسنلاحقهم كلهم، فمن زور وكتب ونشر وعلق وشارك كلهم شركاء وسيكونون امام العدالة طال الزمن او قصر.
مبارك اردول

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى