السياسة السودانية

نزار العقيلي: (البرهان مزعل منو ؟)

[ad_1]

خطاب البرهان الأخير كانت فيهو رسالتين لكن مع الحملة الشرسة ضد برهان مافي زول انتبه للرسائل .. الناس اتجهت للتخوين و التشكيك .. الرسالة الأولى بتقول إنو المعركة شبه انتهت لانو لاول مرة البرهان يحدد نهاية للمعركة و يقول بعد ايأم .. الرسالة التانية كانت تاكيد لنهاية المعركة لامن اتناول مواضيع ( ما بعد الحرب ) .. اها الليلة البرهان ظهر وسط المواطنيين و بجوار ستات الشاي و مع قواته في سركاب و برضو رسل رسالة مفادها إنو المعركة و التهديد الكبير انتهى لامن ظهر لأول مرة من بداية الحرب بدون سلاح .. لا شايل بندقية ولا لابس طبنجة .. رسالة واااضحة بانو التهديد الكبير تمت إزالته .

الناس الكانوا بخونوا في البرهان هسه خجلانيين اكتر من القحاطة .. اللايفاتية ناس تحليل بواحد جنيه ما عارفين يودو وشهم وين .. القحاطة حاليا بتمنوا إنو الارض تبلعهم .. اكتر حاجة جننت القحاطة و حرمتهم النوم و الأكل هو الفيديوهات الظهروا فيها ناس امدرمان محتفلين بالجيش في الشوارع .. المنظر ده قااااااسي جدا لكل القحاطة .. مؤذي لمشاعرهم .. و لسه الجاي مؤذي شديد .. المعركة دي بعد تنتهي ح يطلع كل الشعب في الشوارع بالملايين يحتفلوا مع قواتهم المسلحة .

الليلة شرق النيل نار و شرار .. الدعامة من امبارح لقطوا كميات كبيرة من قواتهم في شرق النيل في محاولة للتجهيز لخطوة إنتحارية تانية .. ما عارفين إنو يوم القيامة قرب شديد .. كذلك الليلة كان في شغل جميل جدا في بحري و تحديدا بحوار كبرى شمبات مناطق الميرغنية و الهجرة الكوارته .

مافي زول يزعل من البرهان يا جماعة .. ما انت الزعلان براك .. آل دقلو زعلانيين .. المليشيا زعلانة .. القحاطة زعلانيين .. بعض دول الجوار و الأقليم زعلانة .. فشنو اكسر الحنك و أبرد .. البرهان ده اساسا ( مبردها ) تحت الكرسي .
نزار العقيلي

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى