السياسة السودانية

انسياب سلع ومستلزمات العيد بالأسواق

[ad_1]

الخرطوم : عبيـر جعفر

أكد تجار السلع الاستهلاكية وفرة وانسياب السلع بالأسواق، متوقعين ازدحاما وانتعاشاً شرائياً للحركة بالأسواق خلال الأسبوع المقبل.

وتوقع تاجر سلع بالخرطوم، عثمان يحيى، ازدحام الاسواق لشراء مستلزمات العيد، وانتعاش الحركة الشرائية، نافياً حدوث زيادة في الأسعار، مؤكداً وفرة البضائع وانسيابها بالأسواق بصورة طبيعية، مبيناً أن سعر زيت الفول عبوة (٣٦) لتراً (٢٤) ألف جنيه، وسعر جوال السكر زنة (٥٠) كيلو (٣٢) ألف جنيه، أما سعر (١٠) كيلو (٦) آلاف وخمسمائة جنيه، وكيلو العدس (١) ألف و(٨٠٠) جنيه، وسعر البن (٢) ألف جنيه، وعلبه الفانيليا الصغيرة (٣٠٠) جنيه، ولبن البدرة عبوة (٩٠٠) جرام، بسعر ألف جنيه.

وقال تاجر سلع ببحري، ابراهيم فضل، إن هنالك انتعاشا طفيفاً لشراء مستلزمات العيد، متوقعاً أن تشهد الأيام المقبلة ازدحام الأسواق للتسوق للعيد، مبيناً أن سعر شاي الغزالتين عبوة (٤٥٠) جراماً (٢) ألف جنيه، وسعر لبن كابو عبوة (٢) كيلو وربع (٨) آلاف جنيه، وكرتونة النشويات (٥) آلاف و(٥٠٠) جنيه، وسعر زيت بذرة الشمس (٢٠) ألف جنيه لعبوة (١٨) لتراً، وسعر البن (٢) ألف جنيه، وسعر علبة الباكنج بودر الصغيرة (٤٠٠) جنيه، وكيلو دقيق المخصوص (٨٠٠) جنيه.

وفي ذات السياق قال تاجر سلع بأمدرمان، صدام علي، إن الأسواق تعاني من ضعف القوى الشرائية والركود الحاد؛ مما انعكس على استقرار أسعار السلع رغم ارتفاع سعر الصرف، والمستهلك يعاني من انعدام الكاش، وأشار إلى أن هنالك وفرة في كل أصناف السلع الخاصة للعيد وانسيابها للأسواق، مبيناً أن سعر جوال السكر زنة (٥٠) كيلو (٣٣) ألف جنيه، وبكت دقيق زادنا، وسيقا (٧) آلاف جنيه، وسعر الكيلو (٧٠٠) جنيه، متوقعاً استقرار الأسعار.

وقال تاجر تجزئة بالخرطوم، حمد مصطفى، إن الركود ساعد على استقرار الأسعار، ولفت إلى وفرة كل أصناف السلع الاستهلاكية الضرورية واحتياجات العيد، وتابع: “القوى الشرائية الحالية ليست المطلوبة كما في الأعوام السابقة”، ولفت إلى أن الكساد بالأسواق انعكس سلبا على شلل الحركة الشرائية بسبب الغلاء، وعدم قدرة المواطن على الشراء، نافياً حدوث زيادة في الأسعار حال استمر ضعف الحركة الشرائية. مبينا سعر زيت صباح (٢) ألف جنيه للتر، وسعر عبوة (٤،٥) لترات (٥) آلاف و(٥٠٠) جنيه.

صحيفة السوداني

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى