السياسة السودانية

الناس خاتين الحرب في الكيزان وبرهان وحميدتي.. بلد كاملة تدمرت معناها فينا شيء غلط يجب ان نراجع روحنا

[ad_1]

قال صديقنا محمد هاشم كنت بتكلم مع واحد مولانا أحسبه من الصالحين.
مولانا زول ما معروف في حاله.
قال لي الحرب شايفه ماشه لصالح الجيش. لكن أخشى أن تطول.
قلت ليهو ليه؟
قال لي الناس ما راجعت نفسها.

بلد كاملة تدمرت معناها فينا شيء غلط نراجع روحنا. لكن قال لي الناس خاتنها في الكيزان وبرهان وحميدتي.
خاتين شماعات وما دايرين يراجعوا نفسهم.

قال لي الحاجة دي مزعجاني وأخشى أن يطول أمد الحرب.
تكلمنا عن النصر وأنه من عند الله
في لحظة ممكن يجي.
حتى علقت ليهو عن فرح الناس بخبر المسيرات التركية.. ممكن ربنا يديك ليها وتنهزم.
النصر ما بالعتاد.
العتاد سبب.
المهم نكون مستحقين نصر ربنا.
بعد داك ممكن بالرعب بس يحصل، ربنا يقذف الرعب في قلب عدوك ويهرب يخليك.
قادر ربنا.
ممكن يحصل ليك شيء خارق للعادة.
في الحديث الصحيح أنه نبي من الأنبياء (في ناس قالوا يوشع بن نون بس ما ثابت) في نص الحديث قال (غزا نبي من الأنبياء) ما حدد الحديث إسمه.
المهم غزا وكان الوقت عصر والمغرب قرب وهو لسه ما حسم المعركة فقال مخاطبا الشمس (أنت مأمورة وأنا مأمور اللهم فأحبسها علينا)
الشمس تأخرت عن المغيب لحدي ما هو إنتهى.
ودي كرامة خارقة للعادة ربنا أكرمه بيها صلوات ربي وسلامه عليه.
بس نحنا نتصلح عشان نستحق الكرامات.
وما يعلم جنود ربك إلا هو.
Mohammed Hashim

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى