الذكري التاسعة لفضل ادريس…..

[ad_1]

راي حر

صلاح الاحمدي

الذكري التاسعة لفضل ادريس…..

كان عنده من الشوق اعظمه وراسه مشبع بالفكر الهائل اخذ يفكر فى حال الناشئين حتى تعب ونعس ثم غاب فحلم. كبر حلمه وبات حقيقة يراوده فهو لا يزور الديار الا بعد ان ينتهى من الطواف من اجل الاتحاد غالبا منتصف الليل هكذاالادارى خلق ليس بيده

متابعة القراءة على صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

[ad_2]

مصدر الخبر