السياسة السودانية

بصراحة القصص البتقدح في طايوق الشعب دا كترت ومسخت

[ad_1]

#بيع_العلف
قصص البلاغات المن طرف دي للإستهلاك الإعلامي والمكاواة ممكن ؛ لكن من حيث التكييف القانوني تبدو قصة مضحكة . إلا إذا كانت للمضاغطة او شغل سياسي فهذا حساب أخر .
قيادات النظام السابق وضعهم القانوني منتظرين كم سنة دا خلي . وخرجوا في ظروف معلومة وبعد سقوط صلاحية السجون كمؤسسة وجهة منفذة لاوامر قضائية وقانونية وفي هذه الحالة ما افهمه ان طلبهم يفترض ان يتم بالتوالي عبر السجون او القضاء . وقصة تحرير بلاغات جديدة او تطوع شخص ما بذلك اظنه جزء من سيرالية سودان السنوات الاخيرة .
الغريبة ان هناك حالات غير سياسية من مدانيين عديل في قضايا قتل وسرقة وشيكات لم اقرأ او اسمع عن تحرير قوائم بهم وبعض اخر ضبط في مشاجرة بمدني _متهمي قضية العميد بريمة _ وأطلق سراحهم واظن مع الإعتذار !
اما قضية فتح بلاغات في الحرية والتغيير فهذه هبنقة لن يصدقها ! فتح بلاغ يستوجب تفاصيل كثيرة غير التحيز او الاسناد اللفظي والمعنوي واظن في حالة قصص الحرب هو مسؤولية الجهات التي تمتلك اثباتات وادلة قطعية ولا اظنها تتوفر لمحامي ولا زول ساكت .
دا لو عاوزين النصيحة . ولو عاوزين تبيعو للجمهور علف دا مبحث براه . بصراحة القصص البتقدح في طايوق الشعب دا كترت ومسخت
عندك مشكلة مع فصيل سياسي . جماعة . اي وهمة في راسك سل شوكتك بدربها . دق كفرك في الحتة المناسبة وخلي الجمهور يحكم ما تسوق الناس واحترم صلعاتهم ياخ

محمد حامد جمعة

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى