السياسة السودانية

الحرية والتغيير انقسمت علي اساس جهوي عرقي عنصري

[ad_1]

شلة طه اسحاق وصلاح مناع والتعايشي ونصر مريسة ومفرح وبرمة ناصر ديل ما مستعدين يقدموا اي تنازلات لشلة خالد سلك والفكي واولاد المهدي

و مصرين علي استمرار التحالف العضوي مع مليشيا الدعم السريع لكن هنا الاهداف ما واحدة ناس طه اسحاق عايزين دولة العطاوة و حكم الدارفوريينزبعد حل الجيش و تغيير دمغرافية الخرطوم

و ناس خالد سلك عايزين دولة قحت الايدلوجية التي فيها جيش مدجن بعد سحق الكيزان كما يدعون

في نهاية الأمر اختلفت الشلة قحت ذهب الجهويين الى توغو لدعم مشروع المليشيات ، وذهبت مجموعة سلك تجر اذيال الخيبة إلى القاهرة بحثا عن الرضاء متناسيا أنهم جزء من الحرب والدمار الذي حدث من تدمير للبنية التحتية وقتل وتشريد ونهب المواطنين على أساس جهوي وعنصري ,

في ارجاء السودان هذه المليشيات تريد تدمير السودان وبناء دولة الجنجويد باستخدامها عبر تحالفات مع سياسين وصحفيين تم تقديم رشاوي لهم مجموعة سلك افاقت من سكرتها بعد خراب ودمار لا يمكن إصلاحها ودي نهاية كل من يدعم الملايش يا سلك والان قوات التمرد تحاول الدخول إلى والجزيرة لتنهب وتقتل وتسرق واهلك في فداسي ، وعقوبتك المناسبة هي تعليقك وربطك في ميدان عام وتركك حتى تلفظ أنفاسك الأخيرة دون رحمة.

من المفارقات
أهل دارفور أنفسهم رفضوا هذه الفكرة وهذا الاجتماع الذي يخدم أجندة مليشيا الجنجويد .

بشير يعقوب

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى