السياسة السودانية

أم قصي دي كانت مثل أعلى لكن من ولعت الشمعة طفت النور الجواي!!

[ad_1]

أي أسرة شهيد تصبغ قضية( إبنها أو بنتها) المتوفى بصبغه (سياسيه) اوتفتح مجال لكيان سياسي يتبنى القضيه فهذه الأسره إما (متواطئه) أو (سمساره)!!
✍️ قضية الشهداء قضيه إحتساب قبل أن تكون قضية حساب وجزاء من خرج لأجل قضيه تمس الدين والوطن والعرض ومات فعلى أسرته (أن تقول اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها) لأنه هو الفدائي(الذي نطق باسم الجماعه) وليس (هدي) هو مثله مثل المال العام ليس له صاحب وصاحبه الكل!!
إذا أردت أن تخلع (أسفلت) فممن ستستأذن (فهو مال عام) فلذلك من المستحسن أن يتم تجنُب السياسين ومنابرهم وإبعاد قضية إبنك/بنتك عن معترك السياسه!! فالدافع من الأساس لم يكن دافع (شخصي) من الطرفين (الفاعل/المفعول به) بل هو دافع( قومي) في وضع (تجمهُري معقد) وبينهما (طرف ثالث)!!
قد يكون (القاتل) (أقرب الناس) إلى (المقتول) لذلك لابد أن يقف الكل ويتساائل لماذا يتم نشر صور أشخاص معينين من (رجال الشرطه والأمن) وتسليط (الضوء) عليهم بإعتبار أنهم هم الفاعلون (جِزاماً) هذا الضوء المسلط قد يصرف النظر عن الفاعل الحقيقي وقد يكون ع بعد أمتار (منك)
أكرر (أي أسرة شهيد تتبع أهواء السياسين وترضى بتسييس قضيتها فهي أسره متواطئه وسمساره)
تبيان توفيق
تبيان توفيق

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى