السياسة السودانية

بابكر سلك يكتب: الترجي يشوف كونفدراليتو وين..!

*في 2015م رمتنا القرعة الأفريقية أمام الترجي.
*الغالب بدخل مجموعات .
*والمغلوب بمشي الكونفدرالية مكرر.
*يمكن ناس كتااار قنعوا من خيراً في المجموعات في ذلك الحين بسبب لقاء الترجي.
*وقتها كان عنواني يومياً.
*الترجي يشوف كونفدرالتو وين..
*كنت أقصد ما كتبت.
*كلي ثقة فيما أقول.
*ومتأكد المريخ حايزيح الترجي من طريقو.
*تلك الثقة وذلك التأكد لم يكن لأني رمالي شفت الحاصل .
*ولا قالتو لي ست الودع.
*ولاقارئة فنجال.
*وماكان في شيخ بارك لكي يتأهل المريخ ويتعثر الترجي .
*تلك الثقة كانت قوية جداً.
*كنت أجزم بتأهلنا على حساب الترجي.
*ثقتي مصدرها كان تماسك جماهير المريخ وقتها.
*لم تشغلها شلليات ولا كيمان ولا أهداف خاصة.
*الجميع كان له هدف مشترك.
*فلقد فاحت وقتها(ريحة المطار).
*ومن غيرنا في البلد دي شم ريحة المطار وبعرفها.
*كانت ثقتي كبيرة لأن المجلس وقتها حضر لبن الطير للفريق.
*جهاز فني محترم.
*لاعبين اللي هم.
*معسكرات حسب طلب الجهاز الفني.
*وكانت ثقتي كبيرة .
*لأنو أي لاعب وقتها رفع شعار التضحية والولاء والمضي قدماً.
*ومضينا.
*استمر عنواني ثابتاً.
*وكان اللقاء الأول بقلعة مانديلا.
*فزنا بهدف.
*وخرج عنواني هو ذاتو.
*الترجي يشوف كونفدرالتو وين.
*سخر البعض.
*ولكن ثقتي لم تتزحزح للأسباب أعلاه .
*وسافرنا تونس.
*وعنواني ياهو ذاتو وموقفي لم يتغير.
*وكان يوم اللقاء صباحاً عنواني الواثق يشق العنان عبر أثير الرياضية في فقرة الصحف.
*ثم كان اللقاء عصراً.
*وبصم ضفر معلناً تأهلنا.
*وتأهلنا بالفعل.
*ولأول مرة تغير عنواني إلى..
*ماقلت ليكم الترجي حايشوف كونفدرالتو وين.
*العنوان شدة ماكان واثق جميل.
*لقيت شفت كاتبو على تكس تعاوني بالبوهية وبكل فخر.
*الآن التاريخ أعاد نفسو.
*فهل نخوضها بثوابت 2015م وجمال النفوس وقتها وروح التحدي الكبير.
*أم سيثأر الترجي المرة دي؟.
*أيها الناس.
*تعالوا نعود كلنا أقطاب وجماهير ولاعبين وإداريين معتركين وما معتركين لروح 2015م .
*عشان الترجي يشوف وجهتو وين.
*أيها الناس.
*إن تنصروا الله ينصركم.
*أها .
*نجي لي شمارات والي الخرتوم.
*كان شفت يا والينا.
*السنغاليين الفي الهلال أكتر من السنغاليين الفي السنغال.
سلك كهربا .
ننساك كيف والكلب قال وحايلعبوا بدون لوحات ولا بتجمركوا؟.
وإلى لقاء.
سلك

صحيفة الانتباهة


مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى