السياسة السودانية

المرحلة النهائية) .. لقاء باهت …!

[ad_1]

خاص ب [الانتباهة]

اللقاء الذى التئمت جروحة الصدئه او الصديدية سمها ما شئت بقاعة الصداقة لما (سمي) بالمرحلة النهائية للتسوية
حدثني احد الذين غطوها من الصحفيين باسى وحرقة شديدين قال …..
كل شئ كان اجنبيا الا من بعض عملاء و(صفيقة) و رداحات
وقال ….
لا وجود للوطن بين الوجوه الشائة
وقال ان ما اساءه حد (الطمام) ان يتحدث على منصة المحجوب وعمر الحاج موسى وعصام احمد البشير
امثال …
هؤلاء القوم الاغراب واهل البيت (المنكسرون) حتى فى نخوتهم وغيرتهم يستمعون فى اذلال
فماذا تبقى لك …
بعد ان يتم اجلاسك على الكراسي الخلفية ويتحدثون بلسانك ! فلا كرامة لك ابقوا ولا احتراما للاعراف الدبلوماسية
تطاولوا على كل شئ …
(استباحوا) ارزقية السياسة فى بلادنا بلا حياء ! خطوا باقلامهم لقادتنا ماذا يقولوا وماهو محرم قوله .
فاختتموا لقاءا شائها
إنفض السامر البائس …
كلمة عن العرب وكلمة عن الرباعية وكلمة للثلاثية و اخرى (للترويكا) وكلمة لل … ومن مثل السودان ياسادتي …
هم البرهان وحميدتي واسماء محمود محمد طه !! اى ورب الكعبة هذا ما نقله لى صديقي !

التمنيات وسباق الزمن لن يأتيا باستقرار سياسي مهما فعلوا . الترضيات والوعود البراقة والضمانات لن تبني وطنا مهما علا صوتهم !
وسيظل صوت الملايين الجياع
هو الاعلى
فلا قائد الجيش ولا قائد الدعم السريع ولا الرباعية والا الثلاثية ولا الترويكا يملكون السودان والقرار الوطني (بصك شرعي)
فالقرار هنا اغبر مغبر بتراب هذا الوطن وكبريائه . القرار سيظل لاسود هذا الوطن المعطاء ولحرائره .وابنائه وبناته
فافعلوا ماشئتم فالارادة الوطنية غلابه

قبل ما انسى :–
الخطة (ب)

صبري محمد علي

صحيفة الانتباهة

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى