كتير من المهاجرين من الخرطوم إلى الولايات دخلوا في مشاكل مع أهلهم بسبب مطالبتهم بحقهم في الورثة
[ad_1]
– في الصحيحين قال عليه الصلاة والسلام (من اقتطع شبراً من الأرض ظلماً طوَّقة الله إياه يوم القيامة من سبع أرضين) طيب.. ده في زول شال ليهو شبر من جاره في أرض ..طيب كيف بمن يمنعون الورثة حقهم في الميراث بحجج واهية لا تصمد أمام هذا الوعيد الشديد.
– يموت الجد ويترك بيتاً كبيراً ضخماً يتقاسمه الورثة بعده قسمة عرفية بدون محكمة وكل واحد يشيل جزء يبني فيهو لكن عندهم أخوهم أو أختهم مغتربة أو عنده بيت في الخرطوم ويقول ليك (ده ما محتاج) ويسكنوا فيهم ..بمجرد ما حصلت الحرب والأخ أو الأخت جاؤوا لبيت أبيهم تعال شوف الحِمير والطنطة والكلام تحت النخرين والتعبير عن التضايق ولمن يطالبوا بحقهم تعال شوف الكلام المؤذي والجارح لمجرد انهم طالبوا بحقهم.
– كتير من المهاجرين من الخرطوم إلى الولايات الأخرى دخلوا في مشاكل مع أهلهم بسبب مطالبتهم بحقهم في الورثة، وبعضهم آثر الصمت خوفاً من المشاكل والنضم وكلام الناس، ولازم تعرف انو سكوتهم ده ما بيعفيك من انك تديهم حقهم ولاشك أن ما أخذ بعين الحياء فهو غصب لقوله عليه الصلاة والسلام لا يحل مال امرئ مسلم إلا بطيب نفس منه.
– لازم نوعي بعض بضرورة الوصية ونوعي آبائنا وأمهاتنا ونعرف إنه مجرد المماطلة في توزيع الورثة محرم شرعاً وهو من ولازم الواحد يكتب في وصيته انه بمجرد موته يجب تقسيم تركته منعاً للضغائن والإحن الشايفنها هسي دي.
– (للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون مما قلَّ منه أو كثر نصيباً مفروضا) الآية دي أثبت الحقوق فمافي زول يجي يقول فلان ده ما محتاج أو مغترب وياكلوه حقه
#من_خواطر_الحرب
إيهاب إبراهيم الجعلي
مصدر الخبر