السياسة السودانية

ن يعالج المعتوهين ويداوي الحماقة التي أعيت من يداويها؟

[ad_1]

قمة تجلي القحتجنجويدي في المنطق أن يقول: كيف تبذل الدولة كل ما تملك وتدفع ( دم قلبها) من أجل القضاء على قوة دفعت (دم قلبها) من أجل إنشائها؟ ويتمطى منتشيا وهو ينتظر تصفيق القطيع الحربلائي الداوي ودهشة البلابسة كما يسميهم.

ببساطة شديدة هل يمكن أن تنصح من أصابه مرض القلب أو السرطان بسبب التدخين الذي كلفه (دم قلبه) ، ألا يعالج علته أو يستأصل الداء العضال الذي أصابه ويدفع مقابل ذلك (دم قلبه) باعتبار أن ذلك من كسب يده؟
ثقة الجهل المفرطة (Confidence of Ignorance) تجعل هؤلاء الحمقى مصدرا لإزعاج وتلوث سمعي لا ينتهي.

مليشيا عرب الشتات الغرب أفريقي المجرمة إلى فناء وزوال، ولكن من يعالج المعتوهين ويداوي الحماقة التي أعيت من يداويها؟

زهير عبد الفتاح

[ad_2]

مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى